إصلاحات مصرفية ومالية... هذا ما أكده جابر لـ"الجمهورية"
إصلاحات مصرفية ومالية... هذا ما أكده جابر لـ"الجمهورية"
اخبار مباشرة
  • 22:25
    وزارة الدفاع السورية: أوقفنا الرد على مصادر النيران في لبنان بطلب من الجيش اللّبناني الذي تكفل بملاحقة المجموعات المطلقة للقذائف
  • 22:20
    وزارة الدفاع السورية: "حزب الله" أطلق 5 قذائف مدفعية من لبنان باتجاه القصير وتم الرد
  • 22:00
    ترامب: من الصعب على أوكرانيا "استعادة" شبه جزيرة القرم
  • 21:45
    زيلينسكي: روسيا هاجمت كييف بصاروخ مصنوع في كوريا الشمالية
  • 21:21
    ترامب: سنلتقي عددا من قادة العالم في روما وسنناقش الرسوم
  • 21:20
    الخارجية السورية: رفع العقوبات عن قطاعات رئيسة سيساهم في تحسين أوضاع السوريين
  • 21:11
    الوكالة الوطنية: مسيّرة إسرائيلية ألقت قنبلة صوتية في محيط مسجد عيترون ولا إصابات
  • 21:01
    خُلاصة "الجمهورية"
  • 20:58
    العربية: إصابة شخصين في سقوط قذائف هاون مصدرها لبنان على ريف حمص
  • 20:53
    "الصحة" تُطلق مبادرات جديدة لمكافحة السرطان
  • 20:41
    المتحدث باسم الخارجية الصينية: لم نجر أي مشاورات أو مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية مع واشنطن
  • 20:37
    وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط هيمش فولكنر: رفعنا العقوبات المفروضة على ١٢ كيانا سوريا ونعمل على تعديل لوائح العقوبات
  • 20:30
    الرئيس عون يوقع تعديل قانون السرية المصرفية
Wednesday, 09-Apr-2025 08:46

بدأت الحكومة محاكاة صندوق النقد الدولي قبل اجتماعات الربيع التي سيعقدها في 21 من نيسان الجاري في واشنطن، وذلك عبر تنظيم القطاع المصرفي أولاً لمعالجة الفجوة المالية.

 

وقد ‏أقرّ مجلس الوزراء في جلسته أمس الأسباب الموجبة لمشروع قانون إصلاح القطاع المصرفي وتنظيمه، على ان يستأنف البحث فيه في جلسة يعقدها بعد غد الجمعة، وفقاً للملاحظات والاقتراحات التي وضعها بعض الوزراء على مشروع القانون.

 

وأمل وزير المال ياسين جابر في أن يُقرّ المشروع في جلسة الجمعة. وقال لـ«الجمهورية»: «انّ الموافقة على مشروع القانون داخل الحكومة هو بمثابة إشارة جيدة نحملها معنا إلى اجتماعات صندوق النقد في 21 من الشهر الجاري في واشنطن، حتى لو لم يتمكن مجلس النواب من إقراره بسرعة ضمن هذه المدة».

 

وأوضح «أنّ ما جاء في الأسباب الموجبة من انّ المشروع لا يصبح نافذاً إلّا عند إنجاز خطة معالجة الفجوة المالية، هو الأمر الصواب لحماية أموال الـمودعين».

 

وأكّد «انّ هذا المشروع هو خطوة ضرورية إلى جانب التعديلات على قانون رفع السرّية المصرفية المطلوبة من صندوق النقد كإجراءات إصلاحية. والحكومة تسير في خطوات سريعة لأنّ الوقت لم يعد ترفاً، ويجب أن نتقدّم ونثبت صدقية في انتهاج خطوات إصلاحية حقيقية لاستعادة الثقة».

theme::common.loader_icon