
أعلن دار الفتوى في لبنان أن يوم الأحد 30 آذار هو أول أيام عيد الفطر.
كما هنأ دار الفتوى المسلمين بهذه المناسبة المباركة، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يتقبل منهم صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم ودعواتهم، وأن يعيد هذه المناسبة بالخير والأمن على اللبنانيين جميعاً.
من جهة أخرى، كلف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية الشيخ أمين الكردي بأداء صلاة وخطبة عيد الفطر الساعة السابعة والربع صباحاً في مسجد خاتم الأنبياء والمرسلين محمد الأمين صلى الله عليه وسلم في وسط بيروت التجاري.
وفي سياق متصل، اعتذر سماحة مفتي الجمهورية عن استقبال المهنئين بمناسبة العيد.
وفي سياق متصل، أعلن نادي القضاة عن "تعيينات قضائية إصلاحية تواكب البشائر الإيجابية"، مشيرًا إلى أن التعطيل الذي طال التعيينات القضائية لسنوات عجاف مضت، أعاق سير العمل القضائي، وتابع: "إن أولى البشائر في مسيرة الإصلاح القضائي قد لاحت في الأفق مع "خطاب القسم" واستُكمل بتأكيدات الحكومة على ترسيخ استقلال القضاء العدلي والإداري والمالي وتحسين وضعه وفق أعلى المعايير الدولية. واليوم، في خطوة محمودة، تم تعيين عدة قضاة في مراكز معينة، نأمل أن يكون التوفيق نصيبهم في مهامهم الجديدة لما فيه الصالح العام".
من جهة أخرى، أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري اعتذاره عن عدم تقبل التهاني بعيد الفطر المبارك بسبب الأوضاع الراهنة في لبنان والمنطقة جراء اعتداءات إسرائيل المستمرة على لبنان وجنوبه، وتمنى للبنانيين عامة والمسلمين خاصة، ولشعوب الأمتين العربية والإسلامية، فطراً مباركاً، سائلاً المولى العزيز القدير أن يعيد شهر رمضان بما يمثله من قيم ومفاهيم، بأن يعيده وحدةً وتراحماً وتعاضداً لما فيه مصلحة الشعوب.
على الصعيد العسكري، تفقد قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل قيادة قطاع جنوب الليطاني في ثكنة بنو بركات – صور، حيث أكد على أهمية دور الجيش في حماية لبنان وأبنائه. كما أشار إلى أن الجيش اللبناني يلتزم بتنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار بالتنسيق مع اليونيفيل، وذلك وفق توجيهات رئيس الجمهورية.
أعلنت رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي في لبنان عن رفع دعوى قضائية ضد حسين سعد بتهمتي الذم والتزوير، وذلك على خلفية شكواه ضد الرابطة ورئيستها، معتبرةً أن هذا الهجوم يستهدف وحدة الجسم النقابي.
في سياق آخر، أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" بتعرض دورية راجلة تابعة للوحدة الفرنسية العاملة ضمن قوة الإحتياط التابعة لليونيفيل، لرشقات نارية من قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة وادي قطمون خراج بلدة رميش.
من جانبها، أشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضغط على مستشاريه لتبني مواقف أكثر صرامة في ملف الرسوم الجمركية، في خطوة قد تؤدي إلى تصعيد إضافي في حربه التجارية ضد التكتلات الاقتصادية الكبرى.
وفي أوكرانيا، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفض بلاده تصنيف المساعدات العسكرية الأميركية كقروض، مشيراً إلى أن أوكرانيا تسلمت مسودة جديدة لاتفاق الموارد المعدنية مع الولايات المتحدة بعد خلافات سابقة حول بنود الاتفاق.








