سجّلت إحدى المدن اللبنانية الكبرى أكثر من 40 إصابة بالرصاص الطائش في يوم واحد، وأكثر من 60 خلال 4 أيام من هذا الشهر، علماً أنّ العدد يرتفع إلى 100 عند شملها بباقي المناطق.
دخل ممثلو المجتمع الدولي والعربي بقوة على خط مهمّة حسّاسة بعد تلمّس ضغوط من جهات متعدّدة لإغراقها بكثرة المطالب والشروط.
يتّجه ثنائي حزبي إلى اعتماد صيغة «الثنائي الوطني» بدلاً من تعبير ثنائي مذهبي تمّ اعتماده حتى الآن.
نفى حزب بارز أن يكون مصمّماً على المطالبة بوزارة مثيرة للجدل وعجز كثيرون على تحقيق أي إنجاز فيها على مدى سنوات وسنوات.
أبدى مرجع سياسي مرونة حيال التوافق على اسم وزير لحقيبة محسوم لجهة محدّدة، على عكس ما تمّ تسريبه بفرض اسم معيّن لها.
يؤكّد مرجع مسؤول أنّه سيستند إلى نص اتفاق الطائف في بند حسّاس عندما يحين موعد صياغته، «ومَن لا يريد اتفاق الطائف فليخبرني».
يجري نقاش داخل أحد الأحزاب حول صوابية المطالبة بإحدى الحقائب خوفاً من الفشل في تحقيق إنجاز مطلوب شعبياً.
عارض تيار بارز تسمية محامٍ من طائفته لوزارة الداخلية، كما عارض أن تكون هذه الوزارة من نصيب طائفة أخرى.
عُلِمَ أنّ شخصية مرشحة لتولّي حقيبة وزارية التقت بعيداً من الأضواء مرجعاً سياسياً على صلة بمفاوضات التشكيل تحسباً لاحتمال اقتراح اسمها ضمن التشكيلة الحكومية.
أشار أحد الديبلوماسيّين إلى أنّ هناك ارتباطاً وثيقاً لا يمكن فصله بين إعادة الإعمار وبين شكل ومضمون ونوعية وزراء الحكومة الجديدة.
استغرب نواب تغييريّون تصريحاً لزميل لهم يهاجم فيه النواب ويتهمّهم بالحرص على أموال المودعين.
قال سفير أمام زواره: «غريب أمركم، تتقاتلون على وزراء الحكومة ولا تسألون عن خطتها لإعادة بناء الدولة ووقف الهدر والفساد وتضييع الفرص».
قال مسؤول سياسي إنّ أمور استحقاق بارز سلكت الدرب المرسوم لها، وإنّ التركيز يَنصبّ على إنجازه سريعاً.
سُجِّلت علامات الارتياح لدى مسؤول كبير أمامه مهمّة كبيرة، بعد لقائه مرجعاً سياسياً.
تلقّى مسؤول حزبي معارض من عائلة بيروتية عريقة اتصالاً رفيعاً لعرض حقيبة وزارية مهمّة عليه، نظراً لاختصاصه وخبرته في شركة سينمائية عالمية.