جدد الجيش الاسرائيلي عدوانه على لبنان حيث شن غارات استهدفت 3 مواقع في جرود قوسايا البقاعية.
كما نسف منازل في يارون وقصف بالمدفعية عيتا الشعب
وأيضاً فجر منازل في الناقورة.

من جهة أخرى، نفى المكتب الاعلامي لرئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي تبلغ لبنان بالوساطة عدم انسحاب اسرائيل من الجنوب بعد الهدنة، لافتاً الى أن الحكومة تقوم بواجبها بكل عزم ومثابرة.

اقليمياً، تتواصل الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة مخلفةً المزيد من الضحايا والجرحى بينهم أطفال ونساء.

في حين قال قائد سلاح الجو الإسرائيلي الجنرال تومر بار من جنوب لبنان ان حزب الله يحاول تجربتنا.

في وقتٍ استأنف الجيش الإسرائيلي التحقيقات في هجوم 7 تشرين الاول.

الى الجهة السورية، حيث أكد ماهر مروان محافظ دمشق الجديد، أن بلاده "ليست مشكلتها مع إسرائيل" ولا تسعى إلى النزاع معها، معتبرا أن مخاوف إسرائيل الأمنية بعد تغير النظام في سوريا كانت "طبيعية"، داعياً الولايات المتحدة إلى المساعدة في إحلال السلام بين سوريا وإسرائيل.

بدوره، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: سنعمل على ضمان الأمن خارج حدودنا الجنوبية بداية من 2025.

من جهة أخرى حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من "التدخل المدمّر" في مستقبل سوريا.

دولياً، أعلن رئيس هيئة الطيران المدني الروسية، أن مدينة غروزني كانت تتعرض لهجمات بطائرات مسيّرة أطلقتها أوكرانيا، أثناء محاولة هبوط طائرة عائدة للخطوط الجوية الأذربيجانية تحطمت لاحقا في كازاخستان.
فيما أشارت تقارير الى تحطم الطائرة الأذرية بصاروخ روسي أما الكرملين فرفض التعليق.

كذلك، دانت الخارجية الفرنسية في بيان، زيارة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير لباحة المسجد الأقصى "في انتهاك للوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس".