زخمٌ إقليمي ودولي... وهذا "الكود" الذي سيفتح أبواب الاستثمارات والمساعدات
زخمٌ إقليمي ودولي... وهذا "الكود" الذي سيفتح أبواب الاستثمارات والمساعدات
اخبار مباشرة
  • 19:52
    وزير المال: ٤ قرارات تتعلق بتمديد مهل تفادياً لغرامات
  • 19:47
    الرئيس جوزاف عون في لقاء مع مجموعة من رؤساء التحرير في أبو ظبي: 190 ألف لبناني في الإمارات يعيشون بأمان وكرامة ويعيلون 190 ألفاً في لبنان ونتطلع الى المزيد من تسهيل التأشيرات للبنانيين
  • 19:44
    الجيش الباكستاني يقول إنه بحث مع الهند الانتهاكات التي حدثت في كشمير
  • 19:40
    الخارجية السورية: سيادة سوريا ليست موضع نقاش أو تفاوض
  • 19:35
    الخارجية السورية: الطائفة الدرزية الكريمة كانت ولا تزال جزءًا أصيلاً من النسيج الوطني السوري
  • 19:34
    الخارجية السورية: نرفض جميع أشكال التدخل الخارجي في شؤوننا الداخلية
  • 19:20
    ترامب: الصين تتعرض لضربة موجعة بسبب الرسوم الجمركية وآمل أن نتوصل في مرحلة ما إلى اتفاق معها
  • 19:19
    وسائل اعلام اسرائيلية: قوات الجيش الإسرائيلي تعرضت لإلقاء عبوة ناسفة بالقرب من حوارة جنوب نابلس في الضفة الغربية
  • 19:16
    وسائل إعلام سورية: دخول مسؤولين من الحكومة ومنظمة الصحة العالمية وطواقم وزارة الصحة إلى "أشرفية صحنايا" بعد انتهاء العملية الأمنية
  • 18:59
    ترامب: الإنصاف في التعاملات التجارية مع الصين يشمل الملكية الفكرية
  • 18:52
    مشيخة العقل تحرّم قطع الطرقات والتعدي على "الاخوة السوريين"
  • 18:51
    وزير الخارجية البريطانية: الاعتراف بدولة فلسطين أمر وارد
  • 18:44
    القناة 12 الإسرائيلية: الشاباك يشارك في التحقيق بشأن سبب الحرائق الضخمة المندلعة بالقدس
  • 18:41
    الانتخابات في بلدية بيروت بين باسيل والصادق
Wednesday, 16-Apr-2025 08:24

في إطار المساعي الاقليمية والدولية واصل الموفد السعودي الى لبنان الامير يزيد بن فرحان لقاءاته امس فزار عين التينة حيث التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري. وهو كان زار مساء امس الاول معراب حيث التقى رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع.

 

والى ذلك، قالت اوساط سياسية مطلعة لـ«الجمهورية» ان هناك زخما اقليميا ودوليا يواكب الدولة اللبنانية في هذه المرحلة، آملة في أن يؤدي هذا الزخم الى مساعدة لبنان في معالجة ازماته.

 

ولفتت هذه الاوساط الى انه وبعد عودة رئيس الحكومة نواف سلام من دمشق على رأس وفد وزاري، انتقل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون الى قطر التي يمكن أن يكون لها دور حيوي في عدد من القضايا، فيما كان الموفد السعودي يزيد بن فرحان يلتقي في بيروت عددا من المسؤولين والقيادات، بالترافق مع استعداد وفد رسمي للمشاركة في «اجتماعات الربيع» لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن.

 

واعتبرت الاوساط ان هذا الحراك من لبنان واليه يُظهر ان الملف اللبناني هو في قلب الاهتمام الخارجي، مشددة على ضرورة التقاط الفرصة للاستفادة من هذا الاهتمام في الاتجاه الذي يفيد البلد، مع ما يتطلبه ذلك من تسريع في انجاز الإصلاحات الضرورية وفق ما يتناسب مع المصالح الوطنية. واشارت الى انه بات محسوما ان تطبيق هذه الاصلاحات وليس فقط اقرارها يشكل الـ«كود» الذي سيفتح أبواب الاستثمارات والمساعدات الخارجية.

theme::common.loader_icon