‎“خُلاصة "الجمهورية
‎“خُلاصة "الجمهورية
Tuesday, 22-Oct-2024 22:44


لا تزال المعارك على احتدامها بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله على الجبهة الجنوبية اللبنانية فيما لم تكفّ تل أبيب عن ارتكاب الجرائم تلو الأخرى في مناطق عديدة على الاراضي اللبنانية.

في وقتٍ تبنى حزب الله مُحاولة اغتيال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في قيساريا، وفي مؤتمر صحفي لمسؤول العلاقات الاعلامية في الحزب محمد عفيف قال انه "لا مفاوضات تحت النار واننا نجدد ثقتنا بالرئيس بري".


سياسياً، أكد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ان "التيار" اليوم ليس في وضع تحالف مع حزب الله والحرب القائمة بدأت بهجومه على إسرائيل.

فيما قال مدير مستشفى رفيق الحريري جهاد سعادة اننا سنواصل عملنا مهما كلف الأمر وسنقوم بالإصلاحات اللازمة.

هذا وواصلت المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الاغاثية الى لبنان.

اقليمياً، أكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أن سكان الشمال سيعودون إلى ديارهم وهذه مهمة أخذها على عاتقه ولن تزحزحه عنها أي ضغوط محلية كانت أم خارجية.
أضاف: "مقتل السنوار قد يكون له تأثير إيجابي على عودة الرهائن الإسرائيليين وتحقيق كل أهداف الحرب".

فيما قال وزير الدفاع الإسرائيلي: "نعمل على إضعاف قدرة حزب الله على إطلاق وشراء الصواريخ وهذا يتطلب حملة عسكرية واقتصادية".

وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة 25 جندياً في معارك جنوب لبنان في الساعات الـ24 الأخيرة.

ومساء اليوم أقرّ الجيش الإسرائيلي بإسقاط مسيرة له في الأجواء اللبنانية.

فيما تظاهر مئات الإسرائيليين أمام مقر إقامة بلينكن في تل أبيب ضد حكومة نتنياهو لعدم توقيعها على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.


وشدد ولي العهد السعودي والملك الأردني على الوقوف إلى جانب فلسطين ولبنان.

وحذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن احتمال توسع رقعة الحرب وارد لتكون حربا شاملة في أرجاء المنطقة.

دولياً، أعلن البيت الأبيض عن اجراء محادثات يومية مع إسرائيل بشأن لبنان وعليهم اتخاذ احتياطات لحماية المدنيين.

 

وقال الرئيس الصيني لنظيره الروسي ان العالم في فوضى ويمر بتغيرات لم نشهدها منذ 100 عام وشراكتنا الاستراتيجية تشكل قوة للاستقرار.

اقتصادياً، توقع صندوق النقد الدولي نمو الاقتصاد العالمي بـ3.2% في عام 2024 و2025.

theme::common.loader_icon