لا مشروع حل رئاسيّ جديد جاهز في يد "الخماسية"؟
لا مشروع حل رئاسيّ جديد جاهز في يد "الخماسية"؟
اخبار مباشرة
  • 23:00
    وزارة الدفاع الأميركية: 3 حاملات طائرات تابعة للبحرية الأميركية تتجه إلى الشرق الأوسط
  • 22:42
    وليد جنبلاط تلقى اتصالاً من عباس أشاد خلاله بمواقف كمال جنبلاط في دعم القضية الفلسطينية
  • 22:23
    وزير الدفاع اتصل بنظيره السوري واتفاق على وقف إطلاق النار بين الجانبين
  • 22:01
    الدفاع المدني السوري: أضرار في محطة مياه عين التنور بريف حمص الغربي واندلاع حرائق إثر قصف من "حزب الله"
  • 21:58
    ‎“خُلاصة "الجمهورية
  • 21:40
    وزارة الصحة: 7 شهداء و52 جريحاً حصيلة التطورات على الحدود مع سوريا
  • 21:28
    رجي التقى نظيره السوري في بروكسيل بناء على توجيهات الرئيس عون
  • 21:14
    البنتاغون: سنستخدم القوة المميتة المفرطة حتى يتحقق الهدف في اليمن
  • 20:51
    جريمة بشعة في صور.. طفل استدرجه جاره إلى داخل منزله وذبحه بسكين!
  • 19:08
    هيئة البث الإسرائيلية: رئيس جهاز الشاباك رونين بار لم يحضر اجتماع نتنياهو الذي عقد لبحث الأوضاع الأمنية
  • 19:06
    وزير خارجية بريطانيا: إيران بحاجة لأن تتعامل بجدية مع طموحاتها النووية والخيار العسكري مطروح على الطاولة
  • 18:58
    التحكم المروري: حركة المرور طبيعية على جميع الطرقات والتقاطعات وعلى مداخل العاصمة بيروت
Tuesday, 09-Apr-2024 07:39

كشفت مصادر معنية بحراك «الخماسية» لـ«الجمهورية»، انّ «استراحة سفراء الخماسية في رمضان من الحراك العلني، لم تقفل قنوات الاتصال مع المستويات السياسية، حيث بقي التشاور قائماً على أكثر من خط، وضمن السقف الذي حدّدته اللجنة الخماسية لمهمّتها، كعامل مساعد للبنانيين على انتخاب رئيس».

 

ومعنى ذلك، كما استنتجت المصادر عينها، هو «أنّ حراك سفراء اللجنة المنتظر يأتي استكمالاً لحراك ما قبل الاستراحة، لحث الأطراف اللبنانية على خيار رئاسي بالتفاهم والتوافق، والمعطيات الموثوقة تجزم بأن لا مشروع حل رئاسي جديد جاهز في يد «الخماسية»، خلافاً لما تردّد في بعض الاوساط السياسية»، وهذا الامر في رأي المصادر «لا يبشّر بانفراج، بل يضع مهمّة اللجنة الخماسية امام فشل حتمي، سيجعلها تلدغ من الجحر أكثر من مرّة».

 

وبحسب المصادر عينها، فإنّ «جوهر حراك سفراء الخماسية، هو تقريب المسافات في ما بين اللبنانيين،على ما يكرّر السفير المصري علاء موسى، والدفع الى توافق على رئيس للجمهورية. ولكن نقطة التشاؤم حيال هذا الامر تتبدّى في أنّ هذا التوافق سبق له أن اصطدم بمطبّ سياسي وديني، حيث أنّ بلوغه يتطلب حواراً، والحوار كما هو معلوم مرفوض من قِبل قوى مسيحية اساسية، كما أنّه مرفوض بالكامل من قِبل بكركي، حيث اكّد البطريرك الماروني بشارة الراعي رفضه لما اعتبره تجاوز الدستور وتكريس مثل هذا الامر (الحوار) في الاستحقاق الرئاسي».

theme::common.loader_icon