Rule Breakers: أول فريق روبوتات في أفغانستان
Rule Breakers: أول فريق روبوتات في أفغانستان
اخبار مباشرة
  • 18:46
    الجيش الإسرائيلي: قواتنا تنفذ في سوريا مهامها الدفاعية المتقدمة وتصادر وسائل قتالية
  • 18:38
    الجيش الإسرائيلي: قواتنا تعمل على جميع الجبهات في عيد الفصح اليهودي
  • 18:37
    نيويورك تايمز: أميركا وأوكرانيا تستأنفان المحادثات بشأن اتفاقية المعادن
  • 17:46
    إنترفاكس: الرئيس الروسي يلتقي المبعوث الأميركي ويتكوف
  • 17:34
    الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية استهدفت عدة قطع بحرية حربية على رأسها حاملة الطائرات الأميركية "ترومان"
  • 17:29
    وسائل إعلام إيرانية: المفاوضات الإيرانية - الأميركية غير المباشرة في مسقط ستكون عبر نقل نصوص مكتوبة بوساطة وزير خارجية عمان
  • 17:24
    قائد الجيش استقبل وزير الأشغال وفاعليات
  • 17:23
    وزير الخارجية الأردني: المنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار إذا لم تعالج جذور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
  • 17:19
    وزير الخارجية التركي: هدف إسرائيل هو جعل الأراضي الفلسطينية كلها غير صالحة للحياة
  • 16:48
    ترامب يقول إن حرب أوكرانيا "لا معنى لها" ويطالب روسيا بالتحرك لوقفها
  • 16:35
    ترامب يعتبر أن سياسته بشأن التعريفات الجمركية "تبلي بلاء حسنا"
  • 16:27
    الخارجية القطرية: رئيس الوزراء وزير الخارجية أكد رفض قطر استخدام المساعدات أداة للعقاب الجماعي في غزة
  • 16:15
    القاضي البيطار استجوب اللواءين ابراهيم وصليبا وارتياح لمسار التحقيق
  • 15:52
    المتحدث باسم لجنة التحقيق في أحداث الساحل السوري لـ"سكاي نيوز عربية": تمديد عمل اللجنة لاستكمال عملها والحقيقة يجب أن تعلن بوضوح مدعومة بالأدلة
شيري ليندن- نيويورك تايمز
Saturday, 05-Apr-2025 06:36
استناداً إلى قصة حقيقية، يُركّز هذا الفيلم العائلي على 4 فتيات تمكنَّ من الوصول إلى مسابقة عالمية في واشنطن، على رغم من كل الصعوبات.

يحصل نوع دراما الفرق غير المتوقعة على لمسة مميّزة في فيلم «كاسرات القواعد»، وهو فيلم يستند إلى تجربة أول فريق روبوتات تنافسي في أفغانستان. إنّها قصة عن بدايات مشجّعة: رُوَيّا محبوب، التي قادت هذه المبادرة للفتيات المدرسيات، هي أول امرأة تمتلك شركة تكنولوجيا في أفغانستان.

 

المُخرِج بيل غوتنتاغ وفريق التمثيل ينقلون الروح المتفائلة الكامنة في القصة، إلى جانب القيود المجتمعية التي تجعل مثل هذا الإصرار مثيراً للإعجاب بشكل خاص، لكن كان من الممكن سرد القصة بقدر أكبر من الإيجاز والدقة.

 

في الفيلم، تشكّل رويّا (نيكول بوشيري) فريق «الحالمات الأفغانيات»، وهو مجموعة من الطالبات من ولاية هرات: إيسين (أمبر أفزالي)، تارا (نينا حسين زاده)، هادية (سارة مالال رو)، وأريزو (مريم سراج). تحت إشراف شقيق رويّا، علي (نورين غلامغوس)، يواجه الفريق سلسلة من النكسات والإنجازات. الوصول إلى مباراتهنّ الأولى في واشنطن يتطلّب تجاوز عقبات بيروقراطية معقّدة، ممّا يترك لهن وقتاً قصيراً للغاية لبناء روبوتهنّ. رحلتهن الصعبة تتحوّل إلى خبر عالمي.

 

في وطنهن، تجلب شهرة الفتيات غضب حركة «طالبان». لكن من دون أن تُثنيهنّ التهديدات والإهانات، يواصلن التقدّم، فتُصوَّر عودتهنّ إلى ساحة المنافسة في مشاهد مليئة بالموسيقى، تبدو وكأنّها احتفالات علمية صاخبة، مع أداء حيَوي من فيبي والر-بريدج كمقدِّمة وحَكَم في المسابقة.

 

لكن إلى جانب الطاقة الاحتفالية، هناك شيء أكثر إلحاحاً: إلتزام هؤلاء الفتيات المراهقات بالتعاون والتواصل في عالم غالباً ما يتسمّ بالحروب، وفي حالة أفغانستان، بتاريخ طويل من الاحتلال.

 

في اللحظة الأكثر تأثيراً في الفيلم، تشرح «الحالمات الأفغانيات» جهاز كشف الألغام الذي بنَينه، كوسيلة لمواجهة رعب العيش في بلد مليء بالذخائر غير المنفجرة. تستمع فتاة من الفريق الفيتنامي إليهنّ وتقول: «بلدي أيضاً».

theme::common.loader_icon